تُستَخدم المبوَلة (Urinal) لتجميع البول فقط، وتُستخدم المباول عادةً للرجال، بالرغم من تطوير بعض النماذج للسيدات أيضًا، وتَستخدِم بعض المباول المياه لطرد البول، إلا أن المباول التي لا تعمل بالمياه متوفرة هي الأخرى.هــو السـائل الـذي ينتجــه جسـم الإنسـان للتخلـص من النيتروجين الموجود على هيئة مٌركب اليوريــا ، وغيره من سوائل الجسم الأخرى. وفي هذا الكتاب، يُشير منتج البـول إلى البول بمفرده الذي لا يختلط مــع البراز أو الماء. وعلى حسب النظام الغذائي للإنسان، فإن مقدار البول البشــري الــذي يٌنتجه شــخص واحد خلال ســنة واحدة يبلغ نحو (300-550 لتر)، ويحتوي على (2-4) كغم من النيتروجين. ويكون بول الأفراد الأصحاء مُعقَّمًا عند الخروج من الجسم، ولكنه غالبًا ما يتلوّث فورًا نتيجة ملامسته للبراز.
بالنسبة للرجال فيمكن أن تكون المباول عبارة عن وحدات مُركبة رأسيًّا على الحائط، أو بلاطات أرضية يستعملها المُستخدم بالجلوس فوقها بوضعية القرفصاء. تتكون المباول النسائية من قاعدة مرتفع لوضع الأقدام عليه وقناة منحدرة الميل أو مُستجمع البول لتُوصيل المياه إلى تقنية التجميع. يمكن استخدام المبولة بالمياه أو بدونها، ويمكن تركيب مواسير المياه (أو مواسير الصرف) وفقًا لذلك. وإذا استُخدِمت المياه فإنها تُستخدم بشكل أساسي للتنظيف وللحد من انتشار الروائح (باستخدام كوع يمنع رجوع الرائحة)، ومن الضروري أن تُزوَّد المباول بحاوية لتخزين البول أو بنظام للتخلُّص مثل حُفرة الامتصاص (س.10).
هــو السـائل الـذي ينتجــه جسـم الإنسـان للتخلـص من النيتروجين الموجود على هيئة مٌركب اليوريــا ، وغيره من سوائل الجسم الأخرى. وفي هذا الكتاب، يُشير منتج البـول إلى البول بمفرده الذي لا يختلط مــع البراز أو الماء. وعلى حسب النظام الغذائي للإنسان، فإن مقدار البول البشــري الــذي يٌنتجه شــخص واحد خلال ســنة واحدة يبلغ نحو (300-550 لتر)، ويحتوي على (2-4) كغم من النيتروجين. ويكون بول الأفراد الأصحاء مُعقَّمًا عند الخروج من الجسم، ولكنه غالبًا ما يتلوّث فورًا نتيجة ملامسته للبراز.أثناء حالة الطوارئ الحادة، من الممكن أن تكون المبوَلة عبارة عن ترنش بسيط أو حفرة بسيطة مملوءة بالحصى أو قطع خزفية او بلاستيك من مزراب مياه الأمطار التى تصب في اتجاه لوح بلاستيكي رأسي يصرف ما فيه في حُفرة الامتصاص (س.10). وتوجد خيارات أخرى من ضمنها إعادة استخدام العبوات (الجراكن) المزوّدة بقمع من الأعلى، أو أي خيارات أخرى للمباول من تلك الخيارات المتوفرة محليًا والمصنوعة من البلاستيك أو السيراميك. بالنسبة للمباول التي تعمل بالمياه فإن كمية المياه المُستخدمة لكل مرة في عملية دفْق المياه تتراوح بين أقل من لتر واحدفي التصميمات الحديثة وقد تصل إلى 5-10 لترات في النماذج الأقدم، وينبغي تفضيل ودعم التقنيات الموفّرة للمياه أو التي لا تستخدم المياه. وتأتي بعض المباول مُجهّزة بمانع لتسرب الروائح والذي قد يكون مزوّدًا بغالق ميكانيكي أو غشاء أو سائل مانع لانتشار الرائحة. وبالنسبة للمباول الرجال، فوضع رسمة صغيرة بالقرب من البالوعة من شأنه تقليل تناثر قطرات البول خارج المبولة، ولأن المبولة مُخصصة للبول فقط، فمن المهم أيضًا توفير مِرحاض ثابت من أجل البُراز. ولتقليل الروائح والفاقد من النيتروجين لأقل حد في تصاميم المبولة البسيطة التي لا تستخدم المياه، يجب أن يكون مواسير تجميع البول مغمورًا في خزان البول وبذلك يوفّر مانعًا أساسيًا لتسرب الروائح. ولو تطرّقنا للتخطيط، فإن عدد الموصي به لمستخدمي المبولة الواحدة يصل الى خمسين فرد لكل مبولة بحد اقصي.
هــو مصطلـح عـام يُطلق على مياه الأمطار الجارية التي تُجمــع مــن أسـطح المـنازل والطـرق، وغيرهم من الأسطح الأخرى. وكثيرًا جدًا ما يُستخدَم هذا المُصطلح للإشارة إلى مياه الأمطار التي تدخل شبكات تجميع الصرف الصحي، وهو تلك النسبة من مياه الأمطار التي لا تترشــح فــي التربة.هــو السـائل الـذي ينتجــه جسـم الإنسـان للتخلـص من النيتروجين الموجود على هيئة مٌركب اليوريــا ، وغيره من سوائل الجسم الأخرى. وفي هذا الكتاب، يُشير منتج البـول إلى البول بمفرده الذي لا يختلط مــع البراز أو الماء. وعلى حسب النظام الغذائي للإنسان، فإن مقدار البول البشــري الــذي يٌنتجه شــخص واحد خلال ســنة واحدة يبلغ نحو (300-550 لتر)، ويحتوي على (2-4) كغم من النيتروجين. ويكون بول الأفراد الأصحاء مُعقَّمًا عند الخروج من الجسم، ولكنه غالبًا ما يتلوّث فورًا نتيجة ملامسته للبراز.: يمكن أن تنتَج المباول باستخدام العديد من المواد والمستلزمات المحلية المتنوعة، وهي تتنوع وتتدرج من المباول البسيطة للغاية (على سبيل المثال قُمع بلاستيكي متصل بجركن)، حتى تصل إلى التصاميم سابقة التجهيز والتي تراعي التفاصيل في التصميم. ومن حيث المبدأ، فأي مادة مانعة للتسرب من الممكن أن يُصنع منها مبولة وأن يتم توصلها بحاوية للتخزين، أو بحُفر للامتصاص، أو شبكة صرف صحي.
المباول مناسبة للمرافق المُشتركة والعامة، وفي مرحلة الاستجابة الحادة بوجهٍ خاص، تقدّم المباول حلًا جيدًا يُمَكِّن من تقليل كمية وحجم المُدخلات إلى مراحيض الحفرة (ويمكن اعتبار البول خالٍ من مسببات الأمراض، ويمثِّل نحو 90% من الوزن الكلي لفضلات الإنسان). في بعض الحالات، يُفيد توفير المبولة في تفادي سوء استخدام النُظُم والتقنيات الغير مستخدمة للمياة، حيث لا يدخل إلى النظام أي بول على الإطلاق. والمباول تلائم– على وجه الخصوص– المجتمعات التي تستخدمها بالفعل، ويمكن للمباول أن تزيد من فعالية المراحيض الموجودة، وتزيد من استخدام مرافق الصرف الصحي، وتقلل كمية مياه الصرف الناتجة، ومن الممكن أن يقل عدد المراحيض الكلي بسبب وجودها أو أن تتحسن طريقة استخدامها بحيث تصبح أكثر نظامًا وكفاءة. عادةً ما تفوح الروائح من المباول في الأجواء المناخية الدافئة، وهو الأمر الذي يجب أخذه في الاعتبار عن أخذ قرار متعلق بالموقع الملائم.
هــو السـائل الـذي ينتجــه جسـم الإنسـان للتخلـص من النيتروجين الموجود على هيئة مٌركب اليوريــا ، وغيره من سوائل الجسم الأخرى. وفي هذا الكتاب، يُشير منتج البـول إلى البول بمفرده الذي لا يختلط مــع البراز أو الماء. وعلى حسب النظام الغذائي للإنسان، فإن مقدار البول البشــري الــذي يٌنتجه شــخص واحد خلال ســنة واحدة يبلغ نحو (300-550 لتر)، ويحتوي على (2-4) كغم من النيتروجين. ويكون بول الأفراد الأصحاء مُعقَّمًا عند الخروج من الجسم، ولكنه غالبًا ما يتلوّث فورًا نتيجة ملامسته للبراز.المياه المُستعملة والمُصرَّفةمن أي مجموعة من الأنشطة المنزلية، أو الصناعية، أو التجارية، أو الزراعية، وكذلك مياه الأمطار، وأي تدفقات داخلة إلى قنوات المجاري.غالبًا ما يصاحب المباول مشكلات انتشارالرائحة، وبخاصةٍ إذا كانت أرضية المبولة ليست مانعة للتسرب. ومن الضروري تكرار عملية الدفق بالمياه والانتظام في تنظيف المنطقة المحيطة (تجويف الوعاء، والبلاطة الأرضية، والجدار). وتحتاج المباول إلى الصيانة المستمرة من أجل الحد من الروائح، ولإزالة المخلفات الصلبة (مثل أعقاب السجائر)، وتقليل تكوّن البقع ورواسب الأملاح الكلسية. وفي المباول التي لا تستخدم المياه– بوجهٍ خاص، من الممكن أن تترسب الأملاح الكلسية المُكونة من مُركبَّات الكالسيوم والمغنيسيوم، وتتراكم علي جدران المواسير، وعلى الأسطح المُعرَّضة للبول باستمرار. وغسل تجويف الوعاء بحمض ضعيف (على سبيل المثال الخل) أو الماء الساخن أو الجمع بينهما من الممكن أن يمنع تراكم الرواسب والتكلٌس (scaling)، ويمكن استخدام الأحماض القوية أو محلول الصودا الكاوية من أجل إزالة الانسدادات، أو قد يتطلَّب الأمر الإزالة اليدوية للانسدادات. وبالنسبة للمباول التي تستخدم المياه، فمن الضروري الفحص المنتظم لمانع تسرّب الروائح للتأكد من أدائه لوظيفته، ولا بُد من تفريغ الخزّان المخصّص لتجميع البول بانتظام. إذا كان متوسط مستخدمي المبولة هو (50) شخصًا في اليوم الواحد، ينتج كلٌ منهم (لترًا واحدًا من البول، فإن الحد الأدنى للتخزين المطلوب هو350 لتر إذا كان التفريغ يجري أسبوعيًا.
هــو السـائل الـذي ينتجــه جسـم الإنسـان للتخلـص من النيتروجين الموجود على هيئة مٌركب اليوريــا ، وغيره من سوائل الجسم الأخرى. وفي هذا الكتاب، يُشير منتج البـول إلى البول بمفرده الذي لا يختلط مــع البراز أو الماء. وعلى حسب النظام الغذائي للإنسان، فإن مقدار البول البشــري الــذي يٌنتجه شــخص واحد خلال ســنة واحدة يبلغ نحو (300-550 لتر)، ويحتوي على (2-4) كغم من النيتروجين. ويكون بول الأفراد الأصحاء مُعقَّمًا عند الخروج من الجسم، ولكنه غالبًا ما يتلوّث فورًا نتيجة ملامسته للبراز.بما أن البول لا يرتبط بأي مسببات للأمراض أو قد لا يرتبط إلا بنسبة قليلة جدًا منها، فإن التعرض لمخاطر الصحة عامة منخفضٌ نسبيًا. ويجب أن يكون مرفق غسل اليدين (و.7) في موقع قريب جدًا من المبولة.
هــو السـائل الـذي ينتجــه جسـم الإنسـان للتخلـص من النيتروجين الموجود على هيئة مٌركب اليوريــا ، وغيره من سوائل الجسم الأخرى. وفي هذا الكتاب، يُشير منتج البـول إلى البول بمفرده الذي لا يختلط مــع البراز أو الماء. وعلى حسب النظام الغذائي للإنسان، فإن مقدار البول البشــري الــذي يٌنتجه شــخص واحد خلال ســنة واحدة يبلغ نحو (300-550 لتر)، ويحتوي على (2-4) كغم من النيتروجين. ويكون بول الأفراد الأصحاء مُعقَّمًا عند الخروج من الجسم، ولكنه غالبًا ما يتلوّث فورًا نتيجة ملامسته للبراز.يمكن إنتاج المباول باستخدام المواد والمستلزمات المتوفرة محليًا، إلا أن أي حساب التكاليف يجب أن يعكس التكاليف المرتبطة بالعمالة اللازمة لتفريغ البول المُجمَّع ونقله بأحمال يومية من البول تقدر بنحو 1-1.5 لترًا لكل شخص في اليوم الواحد.
هــو السـائل الـذي ينتجــه جسـم الإنسـان للتخلـص من النيتروجين الموجود على هيئة مٌركب اليوريــا ، وغيره من سوائل الجسم الأخرى. وفي هذا الكتاب، يُشير منتج البـول إلى البول بمفرده الذي لا يختلط مــع البراز أو الماء. وعلى حسب النظام الغذائي للإنسان، فإن مقدار البول البشــري الــذي يٌنتجه شــخص واحد خلال ســنة واحدة يبلغ نحو (300-550 لتر)، ويحتوي على (2-4) كغم من النيتروجين. ويكون بول الأفراد الأصحاء مُعقَّمًا عند الخروج من الجسم، ولكنه غالبًا ما يتلوّث فورًا نتيجة ملامسته للبراز.المبولة من وجهات المستخدم المريحة والتي تحظى بقبول واسع من قِبل الرجال، إلا أنها قد تكون غير ملائمة أو لائقة في بعض الثقافات، وحينئذٍ يوصَى بالتشاور المُسبق مع المستخدمين. اما المباول الخاصة بالسيدات أقل شيوعًا، ويجب التشاور مع المستخدمين فيما إذا كان هذا من الحل مطروح. وينبغي النظر في إنشاء المباول ووضعها في المناطق التي تعاني من مشكلة التبول في العراء؛ وذلك من أجل الحفاظ على بيئة نظيفة وخالية من الروائح الكريهة. ولا بُد أن توضع مرافق غسل اليدين بالقرب من المباول، حيث أن غسل الأيدي بعد التبوّل أمرٌ ضروري وصحي.
إدخال المنتجات
منتجات الإخراج
مرحلة الطوارئ
الاستجابة الحادة | + + |
الاستقرار | + + |
استعادة | + + |
تحدي ظروف الأرض
متكافئ |
مستوى التطبيق
أُسرَة | + + |
التقنيات المائية والجافة
أساس مائي وجاف |
مستوى الإدارة
أُسرَة | + + |
مشترك | + |
عام | + |
التعقيد التقني
قليل |
المساحة المطلوبة
قليل |
Austin, A., Duncker, L. (2002): Urine-Diversion. Ecological Sanitation Systems in South Africa. CSIR, Pretoria, South Africa
Close