المِرحاض الجاف الفاصل للبول ذو الخزّان الواحد (Single Vault UDDT) مماثل للمرحاض ذو الوعاء (ج.10) يعمل بدون مياه، حيث يُجمَع البول والبراز على نحوٍ منفصل. وعلى عكس المِرحاض الجاف الفاصل للبول مزدوج الخزان (ج.9) فهو لا يوفّر إمكانية التخزين والمعالجة لمدة طويلة، ويحتاج إلى نظام إدارة مناسب من أجل الانتظام في عمليات التفريغ الدوري، والنقل، والمعالجة، وإعادة الاستخدام والتخلُّص الآمن (أو أحدهما) لما يجري تجميعه من منتجات فضلات الجسم.هــو السـائل الـذي ينتجــه جسـم الإنسـان للتخلـص من النيتروجين الموجود على هيئة مٌركب اليوريــا ، وغيره من سوائل الجسم الأخرى. وفي هذا الكتاب، يُشير منتج البـول إلى البول بمفرده الذي لا يختلط مــع البراز أو الماء. وعلى حسب النظام الغذائي للإنسان، فإن مقدار البول البشــري الــذي يٌنتجه شــخص واحد خلال ســنة واحدة يبلغ نحو (300-550 لتر)، ويحتوي على (2-4) كغم من النيتروجين. ويكون بول الأفراد الأصحاء مُعقَّمًا عند الخروج من الجسم، ولكنه غالبًا ما يتلوّث فورًا نتيجة ملامسته للبراز.يُقصَد به استخدام المياه المُعاد تدويرها أو أيٍ من منتجات الصرف الصحي الأخرى.هو الوسيلة الآمنة لجمع فضلات الإنسان والمخلفات السائلة والتخلص منها بطريقة صحية نظيفة، بغرض الحفاظ على الصحة العامة وحمايتها، والحفاظ على جودة المسطحات المائية العامة
وعلى البيئة بوجه أعم.
واجهة المُستخدم للتبول والتغوُّط.
في المِرحاض الجاف الفاصل للبول (و.2) لا يدخل البول الخزان ذاته الذي يدخله البراز، ولكن يحوّل مجراه ويُفصّل في خزان منفصل . وإذا لم يكن من المقرر إعادة استخدام البول مرة أخرى، وإذا كانت نفاذية التربة تسمح بالارتشاح، فيمكن أن يترشح البول مباشرة إلى داخل التربة (س.10) حيث يُعتبر معدل تلوثة بمسببات الأمراض ضئيلًا. والبول المرتشح يقلل كثيرًا من الحجم الكليّ لفضلات الجسم 80-90 %، وذلك دون أن يزيد من المخاطر المتعلقة بالصحة العامة. ويُجمَع البراز في خزان تجميع منفصل، وتُضاف المواد المُستخدمة لتغطيته كالرماد، أو الجير، أو نشارة الخشب بعد كل استخدام، ويجب تفريغ خزائن البول والبراز بانتظام.
تتكـون مــن البـول والبراز غيـر المُختلـط مع مياه الدفْق. وتعتبر فضلات الجسم صغيرة الحجم نسبيًا، ومع ذلك يتركز فيها كلٌ من المُغذيات ومُسـببات الأمراض. وعلى حسب خصائص محتواها من البُراز والبول، قد تختلف درجة تماسك الفضلات.يُشـير إلى الغائـط (شـبه الصلـب) غير المُختلط مع البـول أو الماء. واعتمادا علي النظــام الغذائي، فــإن كل شــخص ينتج نحو 50-150 لتر سـنويًا مـن البُراز والذي يُمثِّل الماء حوالي 80% من تكوينه، بينما تشكِّل المواد العضوية النسبة الباقية من محتواه من المواد الصلبة. من إجمالي كمية المُغذيات الخارجة عن جسم الإنسان، يحتوي البُراز على نحو 39% من الفسفور (P)، و26% من البوتاسيوم (K)، و12%من النيتروجين(N). ويحتوي البُراز أيضًا على الغالبية العظمى من مُسببات الأمراض التي يطرحها الجسم، كما يحتوي على مواد غنية بالطاقة والكربون والألياف.تُشير إلى المواد النباتية القابلة للتحلل البيولوجي (المُخلّفات العضوية) والتي يجب أن تُضاف في بعض التقنيات لكي تؤدي وظيفتها على النحو الصحيح. ومن المواد العضوية القابلة للتحلل -علــى ســبيل المثال لا الحصــر- أوراق الأشجار، والحشــائش ومخلفات الأسواقالنباتية . وعلــى الرغم مــن أن هناك منتجات أخرى فــي هذا الكتاب تحتوي على المواد العضوية، فإنَّ مصطلــح المواد العضوية هنا يُشير إلى المواد النباتية غيـر المهضومة.هــو السـائل الـذي ينتجــه جسـم الإنسـان للتخلـص من النيتروجين الموجود على هيئة مٌركب اليوريــا ، وغيره من سوائل الجسم الأخرى. وفي هذا الكتاب، يُشير منتج البـول إلى البول بمفرده الذي لا يختلط مــع البراز أو الماء. وعلى حسب النظام الغذائي للإنسان، فإن مقدار البول البشــري الــذي يٌنتجه شــخص واحد خلال ســنة واحدة يبلغ نحو (300-550 لتر)، ويحتوي على (2-4) كغم من النيتروجين. ويكون بول الأفراد الأصحاء مُعقَّمًا عند الخروج من الجسم، ولكنه غالبًا ما يتلوّث فورًا نتيجة ملامسته للبراز.واجهة المُستخدم للتبول والتغوُّط.ينبغي اختيار حجم الخزان المُخصَّصة لجمع البراز بِناءً على العدد المتوقَّع من المستخدمين، ولكن ينبغي ألّا يتعدى حجمه50-60 لترًا تسهيلًا لعملية الإزالة. وينبغي أن تكون الحاويات قابلة لإحكام الغلق، وأن تكون مجهّزة بمقابض، لتسمح بسهولة الحمل والتدول، ولتمكّن من التخزين الوسيط من أجل الاستخدامات المتغيرة ، ولتحسن الوعي وكذلك لتقلل المخاطر المرتبطة بالتخزين والنقل. ويُقترح عمل أنبوب تهوية لإزالة الرطوبة من الخزانات ولمكافحة انتشار الذباب والروائح. ويجب أن يتم فصل تصريف المياه الناتجة عن مرفق غسل اليدين ومياه تنظيف الشرج (إن كانت مُستَخدمة). ويُراعَى أن تكون كافة الوصلات ( المواسير) قصيرة قدر الإمكان، ويجب ألَّا تحتوي على أي انحناءات حادة، ويجب أن تركيب المواسير بميل 1% على الأقل. كما ينبغي تركيب مانع تسرب الروائح في مكان تصريف البول.
هــي الميــاه المســتخدمة للتنظيف الذاتــي بعد قضاء الحاجــة (التغوّط) والتبــول أو أحدهما، وتنتج عن الأشخاص الذي يستخدمون المياه بدلًا من المواد الجافــة لتنظيف الشــرج، وعادةً ما يتــراوح حجــم المياه المســتخدمة في كل مرة للتنظيــف بين 0.5 إلــى 3 لترات (وقد يزيد عن هذا الرقم في المناطق الحضرية المتطورة).يمكن إنشاء المراحيض الجافة الفاصلة للبول ذات الخزّان الواحد بمواد محلية، مثل الخيزران، والخشب، وصفائح الحديد المموج، و المُشمَّع، والجراكن والدِلاء البلاستيكية. ومن مواد التغطية/التجفيف التي من الممكن استخدامها: الرماد، أو الجير، أو نشارة الخشب، أو التربة المجففة، أو منتجات المخلفات الزراعية المُجففة، وذلك على حسب توفّر أي من هذه المواد محليًا. ويمكن إنتاج قواعد المراحيض الفاصلة للبول أو البلاطات الأرضية المُخصَّصة للجلوس فوقها بوضعية القُرفصاء أو الحصول على أي منهما محليًا.
وتُناسب المراحيض الجافة الفاصلة للبول ذات الخزّان الواحد المناطق المعرضة للسيول، وكذلك المناطق التي يرتفع بها منسوب المياه الجوفية والمناطق الصخرية، ومن الممكن أن تُمثِّل حلًا ملائمًا في مرحلة الاستقرار والتعافي ، بشرط أن تلقى التقنية قبولًا لدى المستخدمين. وينبغي تنفيذها فقط في حال ضمان توَلِّي أي منظمة محلية أو مقدِّم للخدمة المسئوليات اللازمة لإدارتها. ومن الممكن إعادة إنتاجها بسرعة، كما يمكن تنفيذها على نطاق واسع إذا توفرت المساحة الكافية. وحيث أنه لا حاجة للمياه في عملية التشغيل، فهو حلٌ ملائم للتطبيق في المناطق التي تندر بها المياه. كما يمكن تعديل التصميم بما يلائم الاحتياجات الخاصة للمستخدمين، وبما يلائم ثقافة البيئة (على سبيل المثال: تصميم أصغر يناسب الأطفال، وتصميم يناسب الجلوس مباشرة على القاعدة/الجلوس بوضعية القُرفصاء). ويمكن استخدام المُنتجات المُجمعة كمُخصِّبات أو مُحسنات للتربة في الزراعة (بعد المعالجة)، ولكن هذا يعتمد على القبول المحلي لهذا الخيار.
وحتى بدون إعادة الاستخدام، نجد أن المِرحاض الجاف الفاصل للبول يوفر حلًا آمنًا، وصحيًا، وخاليًا من الروائح لاستيعاب فضلات الجسم والسيطرة عليها . من الممكن أن تُمثِّل المراحيض الجافة الفاصلة للبول ذات الخزّان الواحد حلًا مؤقتًا، مما يجعلها حلًا مغريًا جدًا في الأوضاع والظروف التي تشوبها المشكلات التي تخص ملكية الأراضي والتي لا تسمح بإنشاء البنية التحتية المستدامه . و هذه المراحيض قابلة للتعديل في فترات الانقطاع المُتوَّقعة والأحداث الخطيرة: فمن الممكن زيادة معدل استخدام المراحيض بالصيانة والخدمة قبل الأحداث المتوقعة، أو من الممكن توفير أجهزة إضافية للجمع في الأوقات التي قد يُصْعُب فيها تقديم الصيانة والخدمة.
تتكـون مــن البـول والبراز غيـر المُختلـط مع مياه الدفْق. وتعتبر فضلات الجسم صغيرة الحجم نسبيًا، ومع ذلك يتركز فيها كلٌ من المُغذيات ومُسـببات الأمراض. وعلى حسب خصائص محتواها من البُراز والبول، قد تختلف درجة تماسك الفضلات.يُشـير إلى الغائـط (شـبه الصلـب) غير المُختلط مع البـول أو الماء. واعتمادا علي النظــام الغذائي، فــإن كل شــخص ينتج نحو 50-150 لتر سـنويًا مـن البُراز والذي يُمثِّل الماء حوالي 80% من تكوينه، بينما تشكِّل المواد العضوية النسبة الباقية من محتواه من المواد الصلبة. من إجمالي كمية المُغذيات الخارجة عن جسم الإنسان، يحتوي البُراز على نحو 39% من الفسفور (P)، و26% من البوتاسيوم (K)، و12%من النيتروجين(N). ويحتوي البُراز أيضًا على الغالبية العظمى من مُسببات الأمراض التي يطرحها الجسم، كما يحتوي على مواد غنية بالطاقة والكربون والألياف.تُشير إلى المواد النباتية القابلة للتحلل البيولوجي (المُخلّفات العضوية) والتي يجب أن تُضاف في بعض التقنيات لكي تؤدي وظيفتها على النحو الصحيح. ومن المواد العضوية القابلة للتحلل -علــى ســبيل المثال لا الحصــر- أوراق الأشجار، والحشــائش ومخلفات الأسواقالنباتية . وعلــى الرغم مــن أن هناك منتجات أخرى فــي هذا الكتاب تحتوي على المواد العضوية، فإنَّ مصطلــح المواد العضوية هنا يُشير إلى المواد النباتية غيـر المهضومة.هي المياه التي توجد تحت سطح الأرض. هو المستوى الواقع تحت سطح الأرض الذي يكون مشبَّعًا بالمياه. وهو يعبر عن منسوب وجود المياه عند تنفيذ الحُفر في الأرض، ولا يكون منسوب المياه الجوفية ثابتًا، بل قد يختلف مع تغير فصول السنة، أو قد يتباين من عامٍ لآخر، أو يتغير حسب الاستخدام. (مرادف: مستوي المياه). واجهة المُستخدم للتبول والتغوُّط.وتشمل المهام الأساسية للتشغيل والصيانة: التفريغ الدوري المنتظم لخزائن الجمع ، واستبدالها، وأعمال التنظيف، والتحقق من توفّر لوازم النظافة الصحية، والصابون، والمواد المستخدمة للتغطية، ومواد التنظيف الجافة، وكذلك توفّر المياه اللازمة لغسل اليدين ولتنظيف الشرج، وتشمل التدابير أيضًا إجراء الإصلاحات البسيطة، وتقديم النصائح عن الاستخدام اللائق. ويجب تَوخِي الحذر لضمان عدم تدفُق المياه أو البول إلى الخزان المخصّص للبراز، وإذا حدث ذلك، فمن الممكن إضافة مزيد من مواد التغطية للمساعد في امتصاص السائل. وينبغي أن يضع الأفراد المسئولين عن الخدمة والصيانة معدات الحماية الشخصية اللائقة، بما في ذلك القناع (الكمامة)، والقفازات، والحذاء الطويل، والمئزر، و البدلةالواقية. ولا بُد أن يكون تقسيم المسئوليات الخاصة بالتشغيل والصيانة بين المستخدمين ومقدمي الخدمات المحتملين تقسيمًا واضح المعالم، يحدد المسئوليات بوضوح.
هــو السـائل الـذي ينتجــه جسـم الإنسـان للتخلـص من النيتروجين الموجود على هيئة مٌركب اليوريــا ، وغيره من سوائل الجسم الأخرى. وفي هذا الكتاب، يُشير منتج البـول إلى البول بمفرده الذي لا يختلط مــع البراز أو الماء. وعلى حسب النظام الغذائي للإنسان، فإن مقدار البول البشــري الــذي يٌنتجه شــخص واحد خلال ســنة واحدة يبلغ نحو (300-550 لتر)، ويحتوي على (2-4) كغم من النيتروجين. ويكون بول الأفراد الأصحاء مُعقَّمًا عند الخروج من الجسم، ولكنه غالبًا ما يتلوّث فورًا نتيجة ملامسته للبراز.هي المهام الروتينية أو الدورية اللازمة للحفاظ على فعالية نظام أو عملية ما وتأديته لوظيفتهم وفقًا لمتطلبات الأداء، ولتجنب التأخير أو غيره من تصليحات أو فترات توقف.إذا استُخدِمت المراحيض الجافة الفاصلة للبول ذات الخزّان الواحد وجرت إدارتها على نحوٍ جيد، فمن الممكن اعتبارها تقنية آمنة لاحتواء فضلات الجسم. ولا بُد أن تُجهّز بمرافق لغسل اليدين (و.7)، وينبغي تناول موضوع غسل اليدين جيدًا بالصابون بعد استخدام المرحاض كجزء من أنشطة الترويج للنظافة الشخصية (ق.12). يرتفع تركيز مسببات الأمراض في البراز، ولا يوجد أي انخفاض ملحوظ في مستوى مسببات الأمراض خلال فترة التخزين القصيرة، ولذا، فمن الأهمية بمكان أن يجري التعامل مع الخزّان المحتوي على البراز بطريقة تحد من خطر انتقال الأمراض (ونقصد بذلك التأكيد على غلق الحاويات واستخدام معدات الحماية الشخصية). ولا بُد من المعالجة اللاحقة للبراز حيث أنه لا يُعالج خلال وجوده في الخزَّان. إذا لم يكن من المقرر إعادة استخدام البراز المُجمّع، فبالتالي يمكن دفنه أو نقله إلى موقع المعالجة اللاحقة.
تنخفض تكاليف الاستثمار في إنشاء المراحيض الجافة الفاصلة للبول ذات الخزّان الواحد، ويُمكن إنشاؤها باستخدام مواد متوفرة محليًّا و بالعمالة المحلية، إلّا أن تكاليف التشغيل الخاصة بالتفريغ الدوري المنتظم، والنقل، والعمليات الإضافية المتعلقة بتجهيز منتجات فضلات الجسم– قد تكون تكاليف كبيرة، ويجب أن تؤخَذ في الاعتبار عند حساب التكاليف على المدى الأبعد.
يجب أن تُطرح هذه التقنية للمناقشة مع المجتمع قبل التنفيذ، حيث أن استخدام المرحاض الفاصل للبول قد يكون له تداعياته الكبيرة فيما يتعلق بالقبول وتغيير السلوك. وقد يستلزم الأمر عمل تدريبات من أجل دعم قبول التقنية، ومن أجل ضمان الاستخدام السليم والصيانة الصحيحة، ولتفادي إساءة الاستخدام. يجب أن يعكس المِرحاض تفضيلات المستخدم المحلي (الشخص الذي يفضل الجلوس على القاعدة مباشرةً في مقابل الشخص الذي يُفضِّل الجلوس بوضعية القرفصاء، وكذلك ممارسات تنظيف الشرج، والاتجاه، والموقع، وغيرها)، وينبغي أن يوضع في الحسبان ضمان إمكانية سهولة وصول جميع المستخدمين للمرحاض ، ويُقصَد بالمستخدمين الرجال، والسيدات، والأطفال، والمُسنِّين، وذوي الاحتياجات الخاصة (ق.10). إذا لم يكن من المقرر إعادة استخدام البول مرة أخرى، وإذا كانت نفاذية التربة تسمح بالارتشاح، فمن الممكن ترك البول بحيث يرتشح مباشرة إلى داخل طبقات التربة، وبذلك يتم تجنُّب الإدارة الدورية المنتظمة للبول مما قد يزيد من قبول المستخدمين للتقنية.
هــو السـائل الـذي ينتجــه جسـم الإنسـان للتخلـص من النيتروجين الموجود على هيئة مٌركب اليوريــا ، وغيره من سوائل الجسم الأخرى. وفي هذا الكتاب، يُشير منتج البـول إلى البول بمفرده الذي لا يختلط مــع البراز أو الماء. وعلى حسب النظام الغذائي للإنسان، فإن مقدار البول البشــري الــذي يٌنتجه شــخص واحد خلال ســنة واحدة يبلغ نحو (300-550 لتر)، ويحتوي على (2-4) كغم من النيتروجين. ويكون بول الأفراد الأصحاء مُعقَّمًا عند الخروج من الجسم، ولكنه غالبًا ما يتلوّث فورًا نتيجة ملامسته للبراز.واجهة المُستخدم للتبول والتغوُّط.إدخال المنتجات
منتجات الإخراج
مرحلة الطوارئ
الاستقرار | + + |
استعادة | + + |
تحدي ظروف الأرض
متكافئ |
مستوى التطبيق
أُسرَة | + |
حي | + + |
التقنيات المائية والجافة
جاف |
مستوى الإدارة
أُسرَة | + |
مشترك | + + |
عام | + + |
التعقيد التقني
قليل |
المساحة المطلوبة
قليل |
Close