مِرحاض الترنش العميق (Deep Trench Latrine) من خيارات المراحيض المنتشرة التي يشيع استخدامها لحالات الطوارئ، ويمكن تنفيذها بسرعة (خلال يوم أو يومين) وتتكون من عدة كبائن مصفوفة فوق خندق واحد، ومن الممكن أن يساعد تبطين جدار الترنش على تفادي انهياره، كما يوفر الدعم اللازم للبنية الهيكلية للمرحاض العلوي.
وقتما يمتلئ الترنش، توجد ثلاث عمليات تحد من معدّل التراكم به بينما لا تقدّم أي نوع من المُعالجة المؤثرة: اما الرشح والتسريب فى طبقات التربة، اوالتحلّل، والتصلّب. يتسرب الطور السائل (أي البول والماء) إلى داخل طبقات التربة عبر قاع الترنش وجدران الحفرة غير المبطّنة، بينما يعمل النشاط الميكروبي على تحليل جزء من المكونات العضوية وتثبيت محتوى الحفرة. ونتيجةً لذلك يحدث التصلّب.
هــو السـائل الـذي ينتجــه جسـم الإنسـان للتخلـص من النيتروجين الموجود على هيئة مٌركب اليوريــا ، وغيره من سوائل الجسم الأخرى. وفي هذا الكتاب، يُشير منتج البـول إلى البول بمفرده الذي لا يختلط مــع البراز أو الماء. وعلى حسب النظام الغذائي للإنسان، فإن مقدار البول البشــري الــذي يٌنتجه شــخص واحد خلال ســنة واحدة يبلغ نحو (300-550 لتر)، ويحتوي على (2-4) كغم من النيتروجين. ويكون بول الأفراد الأصحاء مُعقَّمًا عند الخروج من الجسم، ولكنه غالبًا ما يتلوّث فورًا نتيجة ملامسته للبراز.: تحرك السائل عبر وسط الترشيح بقوة الجاذبية.ينبغي أن يكون عرض الترنش (0.8-0.9م) وأن يكون عمق الترنش (0.5م) على الأقل من عمق الحفرة العلوي المبطنه من أجل تثبيتها، قد يتغير العمق (الذي يكون عادةً بين 1.5م إلى 3م) بناءً على ظروف التربة المحلية وسرعة التنفيذ المطلوبة، ويُوصَى بأن يكون الحد الأقصى لطول الترنش هو (6م)، مجهّزة لتحمل (6) كبائن للمراحيض، ومن الممكن أن تمتد الكبائن النهائية لتُسهِّل الوصول على الأشخاص من ذوي الاحتياجات الخاصة، أو لتوفير مرافق لغسل اليدين –على سبيل المثال– للسيدات أثناء فترة الحيض. يجب توفير المصارف الملائمة للمناطق المحيطة بالترنش لضمان الجريان، ولتفادي إغراق الأرض بالمياه، عندما يكتمل الترنش توضع البلاطات الأرضية فوقه، إذا توفرت البلاطات الأرضية البلاستيكية سابقة التجهيز من الممكن أن تزيد من سرعة الإنشاء. وبديلًا عن ذلك، يمكن تثبيت ألواح خشبية أفقيًا بعرض الترنش مع تثبيت لوحين أو ثلاثة وترك مكان اللوح الثالث أو الرابع فارغًا في كل مرة على امتداد الخندق لإتاحة مكان للتغوّط إلى أن تتوفر إمكانية إنتاج البلاطات الخشبية أو الإسمنتية محليًا، ويمكن تثبيت البلاطات الأرضية مع قواعد المراحيض في الأماكن التي لا يمارس فيها المستخدمون الجلوس بوضعية القرفصاء للتغوّط. ويجب النظر في توفير مراحيض منفصلة للرجال وللسيدات وأخذ ذلك في الاعتبار. العمر الافتراضي للترنش الوقت المُستغرق لامتلائه من الداخل على مسافة نصف متر من الأعلى هو الحجم الكلي لحفرة الترنش مقسومة على عدد المستخدمين وحجم فضلات الجسم المقدّرة التي ينتجها شخص واحد. في المتوسط، تتراكم المواد الصلبة بمعدل (3-5 لترًا)/ لكل شخص واحد شهرياً ، وقد تصل إلى (5-7.5لترًا) لكل شخص واحد شهرياً إذا استُخدِمت مواد التنظيف الجافة. ولا بُد من الانتباه و الاهتمام الخاص بمنسوب المياه الجوفية المتوَقّع والمخاطر المرتبطة بتلوّث المياه الجوفية، وكذلك للطوبوغرافيا (تضاريس سطح الأرض) وظروف الأرض، ونفاذية التربة، فالتربة ذات النفاذية السيئة كالتربة الطينية سوف تزيد من سرعة المُعدّل الذي تمتلئ به الحفرة.
تتكـون مــن البـول والبراز غيـر المُختلـط مع مياه الدفْق. وتعتبر فضلات الجسم صغيرة الحجم نسبيًا، ومع ذلك يتركز فيها كلٌ من المُغذيات ومُسـببات الأمراض. وعلى حسب خصائص محتواها من البُراز والبول، قد تختلف درجة تماسك الفضلات.يُشـير إلى الغائـط (شـبه الصلـب) غير المُختلط مع البـول أو الماء. واعتمادا علي النظــام الغذائي، فــإن كل شــخص ينتج نحو 50-150 لتر سـنويًا مـن البُراز والذي يُمثِّل الماء حوالي 80% من تكوينه، بينما تشكِّل المواد العضوية النسبة الباقية من محتواه من المواد الصلبة. من إجمالي كمية المُغذيات الخارجة عن جسم الإنسان، يحتوي البُراز على نحو 39% من الفسفور (P)، و26% من البوتاسيوم (K)، و12%من النيتروجين(N). ويحتوي البُراز أيضًا على الغالبية العظمى من مُسببات الأمراض التي يطرحها الجسم، كما يحتوي على مواد غنية بالطاقة والكربون والألياف.تُشير إلى المواد النباتية القابلة للتحلل البيولوجي (المُخلّفات العضوية) والتي يجب أن تُضاف في بعض التقنيات لكي تؤدي وظيفتها على النحو الصحيح. ومن المواد العضوية القابلة للتحلل -علــى ســبيل المثال لا الحصــر- أوراق الأشجار، والحشــائش ومخلفات الأسواقالنباتية . وعلــى الرغم مــن أن هناك منتجات أخرى فــي هذا الكتاب تحتوي على المواد العضوية، فإنَّ مصطلــح المواد العضوية هنا يُشير إلى المواد النباتية غيـر المهضومة.هي المياه التي توجد تحت سطح الأرض. هو المستوى الواقع تحت سطح الأرض الذي يكون مشبَّعًا بالمياه. وهو يعبر عن منسوب وجود المياه عند تنفيذ الحُفر في الأرض، ولا يكون منسوب المياه الجوفية ثابتًا، بل قد يختلف مع تغير فصول السنة، أو قد يتباين من عامٍ لآخر، أو يتغير حسب الاستخدام. (مرادف: مستوي المياه).إذا أمكن، ينبغي استخدام مواد البناء المتاحة محليًا. يمكن إنتاج البنية الفوقية للمرحاض من مواد محلية، مثل الخيزران أو الخشب أو البلاستيك أو الصفائح المعدنية (على الرغم من أنها غالبًا ما ترفع الحرارة داخل المرحاض). ويمكن عمل بطانة المرحاض من الطوب أو الخشب أو أكياس الرمال أو مواد التبطين المؤقت مثل أعواد الخيزران أو الموكيت . بعض وكالات الإغاثة لديها مجموعة أدوات للاستجابة السريعة من البلاطات الأرضية والأبنية العلوية والتي يمكن أن تُستخدَم في الأماكن التي تَقِل فيها الموارد المحلية.
من الممكن أن يكون مرحاض الترنش العميق حلًا عمليًا مجديًا في المرحلة الحادة من حالة الطوارئ بشرط أن تلقى التقنية قبولًا لدى المستخدمين، وأن تسمح ظروف الأرض بحفر مراحيض عميقة، وأن تتوفر الأدوات والمواد والموارد البشرية الكافية. وحيث أنه لا حاجة للمياه في عملية التشغيل، فهو حلٌ عمليّ قابل للتطبيق في المناطق التي تندر بها المياه. ومن الممكن تكرار إنتاج مراحيض الترنش العميق بسرعة، ويمكن تنفيذه على نطاق واسع إذا توفرت المساحة الكافية.
عادةً ما تُبنى مراحيضالترنش العميق على هيئة مجموعة من المراحيض العامة. ولذلك تتضمن التدابير العامة للتشغيل والصيانة: التنظيف الدوري، والمهام التشغيلية الدورية مثل التحقق من وجود مياه، ولوازم النظافة الصحية، والصابون ومواد التنظيف الجافة، وتشمل التدابير أيضًا تقديم النصائح عن الاستخدام اللائق، وكذلك إجراء الإصلاحات البسيطة، ومتابعة مستوى امتلاء الترنش.
ومن أعمال التشغيل والصيانة أيضًا التغطية اليومية لفضلات الجسم بطبقة من التربة بمقدار10سم، وذلك للحد من الروائح، والوقاية من تكاثر الذباب. ولأنه غالبًا ما يُساء استخدام الترنشات باستغلالها للتخلُّص من المخلفات الصلبة، والتي من الممكن أن تعقد من عملية التفريغ لاحقًا، فلا بُد أن تكون إجراءات رفع الوعي (ق.12) جزء من برامج الانشاء . ويجب أن يؤخذ في الحسبان تسهيل وصول العربات المستخدَمة في نزح الحمأة (ن.2) إلى المراحيض. وإذا لم تكن إزالة الحمأة من ضمن الخيارات، فلا بُد من إيقاف تشغيل المراحيض وخروجها من الخدمة (ق.6) عند امتلاء المرحاض ليصل إلى مسافة 0.5م تحت مستوى أعلى نقطة من سطح الترنش.
تتكـون مــن البـول والبراز غيـر المُختلـط مع مياه الدفْق. وتعتبر فضلات الجسم صغيرة الحجم نسبيًا، ومع ذلك يتركز فيها كلٌ من المُغذيات ومُسـببات الأمراض. وعلى حسب خصائص محتواها من البُراز والبول، قد تختلف درجة تماسك الفضلات.يُشـير إلى الغائـط (شـبه الصلـب) غير المُختلط مع البـول أو الماء. واعتمادا علي النظــام الغذائي، فــإن كل شــخص ينتج نحو 50-150 لتر سـنويًا مـن البُراز والذي يُمثِّل الماء حوالي 80% من تكوينه، بينما تشكِّل المواد العضوية النسبة الباقية من محتواه من المواد الصلبة. من إجمالي كمية المُغذيات الخارجة عن جسم الإنسان، يحتوي البُراز على نحو 39% من الفسفور (P)، و26% من البوتاسيوم (K)، و12%من النيتروجين(N). ويحتوي البُراز أيضًا على الغالبية العظمى من مُسببات الأمراض التي يطرحها الجسم، كما يحتوي على مواد غنية بالطاقة والكربون والألياف.تُشير إلى المواد النباتية القابلة للتحلل البيولوجي (المُخلّفات العضوية) والتي يجب أن تُضاف في بعض التقنيات لكي تؤدي وظيفتها على النحو الصحيح. ومن المواد العضوية القابلة للتحلل -علــى ســبيل المثال لا الحصــر- أوراق الأشجار، والحشــائش ومخلفات الأسواقالنباتية . وعلــى الرغم مــن أن هناك منتجات أخرى فــي هذا الكتاب تحتوي على المواد العضوية، فإنَّ مصطلــح المواد العضوية هنا يُشير إلى المواد النباتية غيـر المهضومة.هـي خليط مـن المواد الصلبة والسـائلة التي تحتوي في الغالب على فضلات الجسـم والمياه، بالإضافة إلى الرمـل والحصى، والمعادن، والقمامة، والمركبات الكيميائيــة المختلفة. ويمكــن تمييز حمأة مياه المجــاري (Faecal sludge) عن حمــأة محطــة الصرف الصحــي (Wastewater sludge) بـأن حمأة ميــاه المجاري تأتي مــن تقنيــات الصرف الصحــي في الموقــع، أي أنها لم تُنقَل عبر شــبكات الصرف الصحــي، ويمكن أن تكــون على حالتها الأصلية أو تم هضمها جزئيًا، أو شــبه ســائلة ، أو شــبه صلبة، وهــي تنتج عن عمليات الجمع والتخزين/المعالجة لفضلات الجســم أو المياه الســوداء، التي قد تشــمل علي المياه الرمادية. اما حمــأة محطــة الصــرف الصحي (ويشار إليها أيضًا بحمأة المجاري) هــي الحمأة التــي تنتج عن تجميــع مياه الصــرف من شــبكات الصــرف الصحـي وعمليات المُعالجــة (شــبه) المركزية، ويتـحدد نوع المعالجـة المطلوبة للحمـأة وإمكانيـات الاســتخدام النهائـي لهــا بناءً على تحليلها والتعرف على مكوناتها الأساســية.هي المهام الروتينية أو الدورية اللازمة للحفاظ على فعالية نظام أو عملية ما وتأديته لوظيفتهم وفقًا لمتطلبات الأداء، ولتجنب التأخير أو غيره من تصليحات أو فترات توقف. المُخلفات المنقولة عبر قنوات المجاري (شبكة الصرف الصحي).إذا استُخدِم مرحاض الترنش العميق وجرت إدارته على نحوٍ جيد، فمن الممكن أن يعتبر تقنية آمنة لاحتواء فضلات الجسم في مرحلة الاستجابة الحادة. ولا بُد أن يُجهّز بمرافق لغسل اليدين (و.7)، وينبغي تناول موضوع غسل اليدين جيدًا بالصابون بعد استخدام المرحاض كجزء من أنشطة الترويج للنظافة الشخصية والتشجيع عليها (ق.12). ولا بُد من وجود إضاءة إضافية ليلًا، وكذلك وجود حراس الأمن من أجل الحماية، ولا بُد من ضمان سهولة وصول جميع المستخدمين إلى الموقع. ويجب اختيار موقع الترنش بعناية لتجنُّب المناطق المعرّضة للسيول ، والتأكيد على وجود مصارف كجزء من عملية الانشاء . وكما هو الحال في النُظُم القائمة على الحُفَر، من الممكن أن يُمثِّل تلوث مخزون المياه الجوفية مشكلة مثيرة للقلق، ولا بُد من التقييم السليم لخواص التربة مثل نفاذية التربة ومنسوب المياه الجوفية (ق.3) لتحديد الحد الأدنى للمسافة التي تفصله عن مصدر المياه القريب، وللحد من التعرّض للتلوّث الميكروبي. ويجب الرجوع الي المعايير القياسية الانسانية للحدود الدُنية الموضعة من مؤسسة "اسفير" لإدارة فضلات الجسم وللاسترشاد بمزيدٍ من التوجيهات اللازمة. يجب أن يجري تفريغ الترنش (ن.1، ن.2) بطريقة تكفل التقليل من انتشار الأمراض لأقل حدٍ ممكن، ويشمل ذلك استخدام معدات الحماية الشخصية وأنشطة الترويج للنظافة الشخصية (ق.12).
تتكـون مــن البـول والبراز غيـر المُختلـط مع مياه الدفْق. وتعتبر فضلات الجسم صغيرة الحجم نسبيًا، ومع ذلك يتركز فيها كلٌ من المُغذيات ومُسـببات الأمراض. وعلى حسب خصائص محتواها من البُراز والبول، قد تختلف درجة تماسك الفضلات.يُشـير إلى الغائـط (شـبه الصلـب) غير المُختلط مع البـول أو الماء. واعتمادا علي النظــام الغذائي، فــإن كل شــخص ينتج نحو 50-150 لتر سـنويًا مـن البُراز والذي يُمثِّل الماء حوالي 80% من تكوينه، بينما تشكِّل المواد العضوية النسبة الباقية من محتواه من المواد الصلبة. من إجمالي كمية المُغذيات الخارجة عن جسم الإنسان، يحتوي البُراز على نحو 39% من الفسفور (P)، و26% من البوتاسيوم (K)، و12%من النيتروجين(N). ويحتوي البُراز أيضًا على الغالبية العظمى من مُسببات الأمراض التي يطرحها الجسم، كما يحتوي على مواد غنية بالطاقة والكربون والألياف.تُشير إلى المواد النباتية القابلة للتحلل البيولوجي (المُخلّفات العضوية) والتي يجب أن تُضاف في بعض التقنيات لكي تؤدي وظيفتها على النحو الصحيح. ومن المواد العضوية القابلة للتحلل -علــى ســبيل المثال لا الحصــر- أوراق الأشجار، والحشــائش ومخلفات الأسواقالنباتية . وعلــى الرغم مــن أن هناك منتجات أخرى فــي هذا الكتاب تحتوي على المواد العضوية، فإنَّ مصطلــح المواد العضوية هنا يُشير إلى المواد النباتية غيـر المهضومة.هي المياه التي توجد تحت سطح الأرض. هو المستوى الواقع تحت سطح الأرض الذي يكون مشبَّعًا بالمياه. وهو يعبر عن منسوب وجود المياه عند تنفيذ الحُفر في الأرض، ولا يكون منسوب المياه الجوفية ثابتًا، بل قد يختلف مع تغير فصول السنة، أو قد يتباين من عامٍ لآخر، أو يتغير حسب الاستخدام. (مرادف: مستوي المياه).بناء مرحاض الترنش العميق غير مُكلّف نسبيًا، وتتغير التكاليف بناءً على توفر المواد والمستلزمات المحلية واسعارها أو استخدام البلاطات الأرضية والكبائن سابقة التجهيز. ويجب أن تشمل حسابات التكاليف المتوقعة علي تكاليف متطلبات التشغيل والصيانة وتكاليف المتابعة مثل الإزالة الدورية المنتظمة للحمأة، والنقل، والمعالجة، والتخلُّص من الحماة او إعادة استخدامها .
هي المهام الروتينية أو الدورية اللازمة للحفاظ على فعالية نظام أو عملية ما وتأديته لوظيفتهم وفقًا لمتطلبات الأداء، ولتجنب التأخير أو غيره من تصليحات أو فترات توقف.إذا سمح الوقت بذلك، يجب أن يُطرَح تصميم مراحيض الترنش العميق للمناقشة مع المجتمع قبل الانشاء. يجب أن يعكس المِرحاض تفضيلات المستخدم المحلي (الشخص الذي يفضل الجلوس على القاعدة مباشرةً في مقابل الشخص الذي يُفضِّل الجلوس بوضعية القرفصاء، وكذلك ممارسات تنظيف الشرج، والاتجاه، والموقع، والاسوار الساترة، وغيرها)، وينبغي أن يضع في الحسبان ضمان إمكانية الوصول الاَمن لجميع المستخدمين ، ويُقصَد بالمستخدمين الرجال، والسيدات، والأطفال، والمُسنِّين، وذوي الاحتياجات الخاصة (ق.10). وبما أن مراحيض الترنش العميق مراحيض عمومية، فلا بُد من توجيه اهتمام خاص بالتشغيل والصيانة، يجب الاتفاق على الأدوار والمسئوليات المتعلقة بالتشغيل والصيانة في مراحل مبكرة، ويجب أن ترتبط ارتباطًا وثيقًا بأنشطة الترويج للنظافة الشخصية (ش.12). ولأنه غالبًا ما يُساء استخدام الترنشات باستغلالها للتخلُّص من المخلفات الصلبة، والتي من الممكن أن تُؤثر سلبًا على عملية تفريغ الترنش لاحقًا، فلا بُد من التحضير لإجراءات خاصة برفع الوعي.
هي المهام الروتينية أو الدورية اللازمة للحفاظ على فعالية نظام أو عملية ما وتأديته لوظيفتهم وفقًا لمتطلبات الأداء، ولتجنب التأخير أو غيره من تصليحات أو فترات توقف. واجهة المُستخدم للتبول والتغوُّط.إدخال المنتجات
منتجات الإخراج
مرحلة الطوارئ
الاستجابة الحادة | + + |
الاستقرار | + |
تحدي ظروف الأرض
مستوى التطبيق
حي | + + |
التقنيات المائية والجافة
جاف |
مستوى الإدارة
مشترك | + |
عام | + + |
التعقيد التقني
قليل |
المساحة المطلوبة
متوسط |
Close