تعمل مصارف مياه الأمطار (Stormwater Drainage) على تصريف المياه من المناطق السكنية وغيرها من المناطق المأهولة بالسكان، فبذلك تعمل علي الوقاية من إغراق الاراضي بسيول المياه أو تكوّين البرك. ومن الممكن أن يساعد تفادي ركود المياه في الوقاية من انتشار الأمراض ومنع تكوُّن بيئة موحلة. هــو مصطلـح عـام يُطلق على مياه الأمطار الجارية التي تُجمــع مــن أسـطح المـنازل والطـرق، وغيرهم من الأسطح الأخرى. وكثيرًا جدًا ما يُستخدَم هذا المُصطلح للإشارة إلى مياه الأمطار التي تدخل شبكات تجميع الصرف الصحي، وهو تلك النسبة من مياه الأمطار التي لا تترشــح فــي التربة.
فالمياه الراكدة والظروف الموحلة والجرف المائي من الممكن أن تُشكِّل مخاطر على الصحة العامة، وخاصة أثناء حالات الطوارئ الإنسانية. من الممكن أن تأتي المياه من السيول الناتجه عن سقوط الأمطار -وتُسمَّى سيول مياه الأمطار- أو من المستوطنات والمنازل- وتُسمَّى المياه الرمادية. وفي المناطق الحضرية التي لا تُستخدَم فيها شبكات الانحدار (المجاري) التقليدية (ن.4) لتصريف مياه الأمطار، فلا بُد من وجود وسائل أخرى للإدارة. وتتجلى أهمية مصارف مياه الأمطار في المُخَيَّمات والمناطق الحضرية، حيث يقِل تجمع المياة الطبيعي بسبب الأسطح التي سدتها الطرق والمنازل وغير ذلك من الأماكن المرصوفة. وقد يكون إنشاء قنوات لتصريف لمياه الأمطار أمرًا صعبًا جدًا في المناطق ذات التضاريس المستوية بسبب خلوها من الميول، وكذلك في المناطق شديدة الانحدار حيث ترتفع سرعة السيول والتجمعات المائيه ويصعُب السيطرة عليها. ومن الممكن أن تصرِّف قنوات مياه الأمطار هذه المياه مباشرةً إلى مسطح مائي مُستقبِل، كأن يكون نهرًا مثلًا أو بحيرة. يجب ان يتوافر الحد الأدنى لتصريف مياه الأمطار في المرحلة الحادة من الطوارئ لحماية الآبار، والمراحيض، وغيرهم من المرافق الرئيسة المهمة للمياه والصرف الصحي والنظافة الصحية من إغراقها بالسيول . وعلى الرغم من تركيز هذا الفصل على قنوات مياه الأمطار، فهناك طرق أخرى لمنع تجمع المياه الراكدة، ومنها على سبيل المثال: الحد من استخدام طبقات صماء (غير مسامية) لتغطية الأرض، واللجوء إلى استخدام نُظُم طبيعية أو مُنشأة لرشح مياه الأمطار في طبقات التربة وإعادة شحنها في المنسوب الجوفي . وتشمل هذه النُظُم المناطق المعرضة لتجمع مياة الامطار ، والمصارف السطحية الموجودة في المكان، ومن أمثلتها ترنشات الارتشاح، ومرُشحات النجيل، وبرَك تجميع مياة الامطار ، وغيرها، وكذلك وجود خطط إدارة واعية لاستغلال الأراضي. وطالما سمحت ظروف التربة بالتصريف، يمكن تصريف المياه في الموقع حيث تكون المياه الناتجة مياهًا رمادية.
هــو مصطلـح عـام يُطلق على مياه الأمطار الجارية التي تُجمــع مــن أسـطح المـنازل والطـرق، وغيرهم من الأسطح الأخرى. وكثيرًا جدًا ما يُستخدَم هذا المُصطلح للإشارة إلى مياه الأمطار التي تدخل شبكات تجميع الصرف الصحي، وهو تلك النسبة من مياه الأمطار التي لا تترشــح فــي التربة.هو الوسيلة الآمنة لجمع فضلات الإنسان والمخلفات السائلة والتخلص منها بطريقة صحية نظيفة، بغرض الحفاظ على الصحة العامة وحمايتها، والحفاظ على جودة المسطحات المائية العامةويحتاج الأمر إلى وجود مهندس ماهر وخبير لتصميم مصارف مياه الأمطار. ولا بُد من وجود معلومات تفصيلية عن التضاريس، واستخدامات الأرض، والانحدارات وأوقات سقوط الأمطار. وعند تصميم مخرات مياه الأمطار، لا بُد أن يُعرَف مُعامل الجريان السطحي لمنطقة بعينها، مُوّضِحًا النسبة المئوية لمياه الأمطار التي تجري ولا تترشح في التربة أو تتعرض للتبخّر. ويعتمد هذا المُعامل -بالأساس- على ظروف التربة، واستخدامات الأرض، والتضاريس، أما الانحدار فيحدد سرعة جريان المياه. ويجب أن تُخطَط الشوارع وطرق الدخول بحيث تحتوي على مصارف فرعية لمياه الأمطار بطول الشوارع أو الطرق إن أمكن ذلك. ويجب بناء مصارف مياه الأمطار دائمًا تحت مستوى المنازل، وذلك للحد من مخاطر إغراق المنازل بالمياه. أما عن السيطرة على المياه على الانحدارات الحادة (بميل أكثر من 5%)، فمن الممكن تنفيذ عدة نُظم مختلفة في مصارف الأمطار، ومنها: الحواجز، أو إنشاء الدَرَج (السلالم)، أو جدران الحاجزة، ومن الممكن أن تكون مصارف مياه الأمطار مغطاة أو من الممكن أن تكون مكشوفة. ومن ميزات القنوات المغلقة أنه يمكن استخدام المساحة الموجودة فوقها، كما أنها تمنع دخول المخلفات الصلبة إليها من أعلى، أما عن عيوب القنوات المغلقة فمنها كثرة الأعطال بسبب صعوبة تشغيلها وصيانتها عن غيرها، فعلى سبيل المثال يصعُب إزالة الانسدادات، بالإضافة إلى أنها مكلّفة عن غيرها. ومن الممكن بناء قنوات مُبطّنة أو غير مُبطّنة اعتمادًا على متطلبات المصارف وحجمها.
هــو مصطلـح عـام يُطلق على مياه الأمطار الجارية التي تُجمــع مــن أسـطح المـنازل والطـرق، وغيرهم من الأسطح الأخرى. وكثيرًا جدًا ما يُستخدَم هذا المُصطلح للإشارة إلى مياه الأمطار التي تدخل شبكات تجميع الصرف الصحي، وهو تلك النسبة من مياه الأمطار التي لا تترشــح فــي التربة.كمية المياه التي لا ترتشح إلى باطن الأرض بل تجري على سطحها.تحتاج مصارف مياه الأمطار المُبطّنة إلى مواد التبطين، ومن الممكن أن تكون هذه المواد عبارة عن وحدات للتصريف سابقة التجهيز، أو إسمنت، أو خامات محلية مثل الأخشاب، وبالنسبة للقنوات غير المُبطنّة، من الممكن تدعيمها بالأسلاك المُشبَّكة والنباتات. يحتاج تنظيف المصارف الفرعية إلى أدوات الحفر الأساسية مثل الجاروف والقشاشات.
هــو مصطلـح عـام يُطلق على مياه الأمطار الجارية التي تُجمــع مــن أسـطح المـنازل والطـرق، وغيرهم من الأسطح الأخرى. وكثيرًا جدًا ما يُستخدَم هذا المُصطلح للإشارة إلى مياه الأمطار التي تدخل شبكات تجميع الصرف الصحي، وهو تلك النسبة من مياه الأمطار التي لا تترشــح فــي التربة.ومن الممكن تنفيذ مصارف مياه الأمطار في المناطق التي يتكرر بها السيول أو التي يوجد بها إنتاج منتظم للمياه الرمادية أو التي قد يجتمع بها كلا الأمرين، وكذلك في الأماكن التي لا يوجد بها شبكة الصرف الصحي تقليدية. غالبًا ما تُبنى المُخيَّمات والمستوطنات غير الرسمية في ظروف جغرافية غير مواتية، ويزداد احتمال تعرضها للتأثر بالمخاطر المرتبطة بمياه الأمطار (كالإغراق بالسيول) عن غيرها. إذا كان في الإمكان تطوير أي منطقة قبل انتقال السكان إليها، فينبغي تخطيط إدارة ملائمة لمياه الأمطار في وقت سابق للانتقال.
هــو مصطلـح عـام يُطلق على مياه الأمطار الجارية التي تُجمــع مــن أسـطح المـنازل والطـرق، وغيرهم من الأسطح الأخرى. وكثيرًا جدًا ما يُستخدَم هذا المُصطلح للإشارة إلى مياه الأمطار التي تدخل شبكات تجميع الصرف الصحي، وهو تلك النسبة من مياه الأمطار التي لا تترشــح فــي التربة.هو الوسيلة الآمنة لجمع فضلات الإنسان والمخلفات السائلة والتخلص منها بطريقة صحية نظيفة، بغرض الحفاظ على الصحة العامة وحمايتها، والحفاظ على جودة المسطحات المائية العامةيجب إزالة المخلفات الصلبة من مصارف مياه الأمطار بانتظام، وبخاصةٍ قبل بداية الموسم المطير أو الأوقات المتوّقعة لسقوط الأمطار؛ لضمان الأداء السليم للقنوات. بعد هطول الأمطار، قد يكون من الضروري تفريغ الترسُبات وتوسعة المصارف الفرعية ، بعد انخفاض سرعة تدفق المياه لمستوى أقل من سرعة التنظيف الذاتي. قد تتطلّب الانهيارات فى حوض المصارف أيضًا الانتباه لها والتعامل معها على نحوٍ منتظم، فهي من الممكن أن تحدث -وبخاصةٍ- في القنوات ذات الميول الكبيرة وسرعات الجريان العالية.
هــو مصطلـح عـام يُطلق على مياه الأمطار الجارية التي تُجمــع مــن أسـطح المـنازل والطـرق، وغيرهم من الأسطح الأخرى. وكثيرًا جدًا ما يُستخدَم هذا المُصطلح للإشارة إلى مياه الأمطار التي تدخل شبكات تجميع الصرف الصحي، وهو تلك النسبة من مياه الأمطار التي لا تترشــح فــي التربة.يتطلب إنشاء المصارف أعمال الحفر ونقل التربة المستخرجة من العمال الحفر وهي تتطلب عدد كبير من العمالة. بالنسبة للمصارف الفرعية الصغيرة على نطاق الحي السكني، فيمكن أن تكون مهام إنشائها واقعة على المجتمع. أما مواد تبطين المصارف فهي بند آخر من البنود عالية التكلفة. وفي أغلب الأحيان يمكن بناء المصارف الفرعية باستخدام مواد محلية وبمساعدة المجتمع، بينما المصارف الرئيسة الأكبر تتطلب مواد للتبطين وغالبًا ما تتطلب ماكينات للحفر.
من التحديات الرئيسة لمصارف مياه الأمطار هو أنها تكون مفتوحة ومتاحة لسوء استخدام السكان لها، ومن أمثلة ذلك إلقاء المخلفات الصلبة في القنوات، أو التخلص من المياه الملوثة بالبراز في بالوعات تجميع مياة الامطار . ولتفادي هذا الممارسات، يجب أن يكون التنبيه على الاستخدام الصحيح لنظام تصريف مياه الأمطار جزءًا لا يتجزأ من الأنشطة المجتمعية الخاصة بالترويج لسلوكيات النظافة الشخصية في المجتمع (ق.12). ومن الأمور الضرورية أيضًا وجود نظام مُفعَّل لإدارة المخلفات الصلبة (ق.8) وكذلك وجود التدابير اللازمة لذلك؛ لضمان الفصل التام بين صرف المراحيض عن نظام مصارف مياه الأمطار.
هــو مصطلـح عـام يُطلق على مياه الأمطار الجارية التي تُجمــع مــن أسـطح المـنازل والطـرق، وغيرهم من الأسطح الأخرى. وكثيرًا جدًا ما يُستخدَم هذا المُصطلح للإشارة إلى مياه الأمطار التي تدخل شبكات تجميع الصرف الصحي، وهو تلك النسبة من مياه الأمطار التي لا تترشــح فــي التربة.إدخال المنتجات
منتجات الإخراج
مرحلة الطوارئ
الاستقرار | + |
استعادة | + + |
تحدي ظروف الأرض
شبه مناسب |
مستوى التطبيق
أُسرَة | + |
حي | + + |
مدينة | + + |
التقنيات المائية والجافة
أساس مائي وجاف |
مستوى الإدارة
أُسرَة | + |
مشترك | + |
عام | + + |
التعقيد التقني
متوسط |
المساحة المطلوبة
متوسط |
Cotton, A., Talyer, K. (2000): Services for the urban poor: 4. Technical guidelines for planners and engineers. WEDC, Loughborough, UK
Bjerregaard, M., Meekings, H. (2008): Low Cost Drainage for Emergencies. Oxfam, UK
WHO (1991): Surface water drainage for low income communities., Geneva, Switzerland
Close